كانت الشمس تداعب منحنياتها المثيرة بينما تتلذذ بصباح مثالي

على حين غرة دخل شابها اليافع إلى الغرفة بلمحة متسائلة وغير واضحة ليبلغها عن ولعه الجامح لها

كانت مذهولة لكن حدقتيها عكست شرارة شوق مشتعلة

لم تمضِ سوى هنيهات حتى تغيرت الأجواء إلى مزيج من الهيام والفتنة حيث بدأت صاحبة البزاز الكبيرة تستعرض جمالها الخلاب

باتت كلما إيماءة وملامسة تثير الشوق الكامنة عند كليهما

على حين غرة دخلت صديقتها لتشاركهما في رحلة متهورة من العشق الساخن

ثدييها الممتلئة كانت تتهادى بشكل جذاب مصاحبة كل التواءة منها

وفيما ترتفع درجة الحرارة بينهم أخذت الام تئن بآهات ساحر وتتوسل المزيد والمزيد

كان أوج الجنون إذ تداخلت الاجسام في رقصة من الجنون و الشغف الجامح

وبعد ذلك اتخذ الابن شجاعته دخل إلى جو امه بشغف لم يسبق له أن يعرفه في الماضي

كانت نظراته تلمع بالرغبة وهو يكشف عن عن سر الهيام الخفي نحو امه

وحين كانت تمارس المغري بدا جوالها يرن في مكان الغرفة ولكنها لم توليه اهتمامًا به

مع كل لمسة و ملامسة ارتفعت حدّة التوتر لدرجة أنها وصل الامر إلى إلى نقطة الجنون

شرعت الام تتأرجح بين يديه وبين جسدها في رقصة من الهيام

وهنا بالضبط انكشفت نهودها الضخمة بشكل مثالي ودعت للاندفاع في عالم الشهوة

ثم استسلمت الوالدة المشتهاة لحظها بين أيادي الابن الظمآن تلذذت بكل ثانية من الشغف الساخن

كانت مفتاح المتعة الخالصة في ما يتعلق لها

كانت لحظة لحظة شابّة شقراء الشعر تشاهد المشهد بشغف وتقدير

وعندما يتعلق الأمر ب بزازها الممتلئة فقد كانت عنوان الجاذبية والفتنة

اختتمت الحكاية القصة بعناق دافئ يبين قوة الهيام الذي جمعهما