في ليلة حارة بالخليج كان شاب سعودي يستعرض جسده المثيرة

ولم يتمالك الإغراءات التي به من كل مكان

بدأ الأجواء تحتدم حرارة عندما قابل بعشيق يثيره

كلمات جريئة تبادلت بينهما

وبشكل مفاجئ تغيرت الهمسات إلى مداعبات جريئة

بدا السالب مستسلمًا لرغباته الجامحة المكبوتة

استمرت الأمسية بشكل لا يصدق في من الإثارة والجنون

آهات متتالية تصدح في الغرفة

كانت المتعة تتجسد بكل في حركة وإيماءة

الحب يزداد مع كل لحظة

نهاية لا تنسى لهذه الحارة

الآن أدرك الشاب معنى للمتعة الحقيقية

الذكرى محفورة في والروح

شاب سعودي عاش عالمه الخاص

انتظر المزيد من الليالي المشتعلة

كل لقاء جديد هو وعد بمتعة

لا حدود للشغف والرغبة

هذه هي التي لنفسه

ومع يوم جديد تتجدد الرغبات

فهل أنت للتعرف على عالم السالب