كان والدها يقف بوجه يخبئ الكثير حاملاً كوب من الشاي يحمل بين طياته وعوداً بلحظات لا تُنسى. كانت متفاجئة
لكنها سرعان ما وافقت فـ لمسة يديه كانت تذيب كيانها. في ضوء الشمس
الرغبة تزداد. انتقلا إلى غرفة المعيشة
حيث بدأت المشاعر تتسارع. لمس خصرها
استجابت لندائه. بشغف متزايد
شعرت بالانفجار التي تتمناها في سرها. تدفقت الأحاسيس
في تلك اللحظات تعلمت درسها بين أحضان والدها.