في صباح باكر دخل أحمد لغرفة الجميلة هي كانت رائعة لم تكن تعلم ما ينتظرها

اخذ يحسسها بخفة على شفتيها فتحت هي عينيها تدريجيا مستغربة ماذا حصل

همس أحمد أنتِ فاتنة في هذا الصباح لم تملك سارة فانطلقت تضحك وخجلت قليلا من كلامه غير أنها أحست بشيء عجيب تجاهه

ما كان ذلك مجرد عادي بل شهوة عميق يتزايد بينهما في تلك اللحظة الحميمية

قبض هو يدها وقام بسحبها بلطف نحو الباب في حين كانت تتبع بفضول لا تعلم إلى أين سيذهبان

وصلوا إلى الحمام هناك أحمد قام بإغلاق الباب فنظر إلى أخته بنظرة عميقة مليئة بالرغبة

شرعت الأخت تشعر بالخوف والرغبة في آن واحد لكن أحمد اقترب منها ولمسها جسدها ما جعلها زادت من

لم تمضِ سوى دقائق حتى في عالم آخر من نسيا كل شيء وكل المحرمات

شرع هو يحتضنها بقوة وحين هي تستجيب لكل لمسة وكل نظرة تغرق في بحر الشهوة

تحول الأحضان إلى شغف عميق لم من الأجساد تتفاعل بشكل ومثير للجنون

وفي اللحظة الملتهبة كانت سارة مستعدة لتخطى كل الخطوط الحمراء والعقبات بشوق جامح ورغبة

صاحت هي بصوت خافت مليء بالمتعة بينما تشعر بكل جزء من جسدها الفاتن ينفجر بالإثارة

لم يكن ما حدث مجرد مغامرة بل بداية قصة ساخنة بين الأخ وأخته الفاتنة كسرت كل الحواجز الحدود

وفي ذلك اليوم الجنوني غرقا في نوم عميق بعد ليلة مليئة بالإثارة والجنون

صحيا صباح اليوم التالي الموالي بينما يشعران بالندم والإثارة في آن واحد يتساءلان عما حدث

مع ذلك العيون المتبادلة قالت كل القصص عن عميق بينهما يدعوهما للمزيد

هل سيواصلان هذا الشغف أم الحدود الحمراء علاقتهما عند تلك النقطة الحساسة

هذه القصة بدأت وهناك الكثير من الأسرار التي لم تكتشف" onError='this.remove();'>